بقوله أنه سيواجه المنتخب الأقوى في القارة الأفريقية وبحديثه عن المعطيات التي يعرفها عنه وهي قوة دفاع وصلابته وتناغم المجموعة يكون المدرب لوبيتيغي قد مرر رسالة للاعبي الماطادور مفادها عدم الإستهانة بلاعبي المغربي ولرونار على أنه لا يستصغر مجموعته و أسوده ولن يدخل طرفا بأفضلية واضحة على الورق كما روج البعض.
الخطورة تأتي من هذه التصريحات لأنه لو قال لوبيتيغي مدرب إسبانيا العكس وأظهر استهتارا بلاعبي المنتخب المغربي لشكل ذلك عامل تحفيز لعناصرنا الوطنية أكثر من تقديره لجهودهم.