موجة التغيير الخاصة بالمدربين ضربت أكثر من ثلثي فرق البطولة و لم تسلم منها سوى الفرق المطمئنة على مكانتها بالصدارة و منها فريقي حسنية أكادير و الرجاء البيضاوي و كلاهما مرتبط بمدرب أجنبي.
الفتح واصل ثقته في مدربه الركراكي و هو تقليد كلاسيكي لفريق العاصمة الذي يعتبر مثالا في الاستقرار التقني كما حافظ الجديدة على المدرب طاليب و احتفظ الكوكب وآسفي بالمدربين بنهاشم و مريانة في وقت شمل التغيير 11 مدربا تم رميهم خارج البطولة رغم قانون المدرب المعمول به.