كان موضوعا في اللائحة الأولية قبل أن يتلقى الخبر الصادم بإسقاطه منها، رغم أن يبصم على إياب رائع ورسمية مطلقة إنقض عليها قبل قرابة شهرين.
مهاجم مالقا المجتهد وبعد إستبعاد سابق لضعف الإقناع وعقوبة إنضباطية، كد وعمل وأظهر أنه جاهز ورهن الإشارة للرجوع، كما صرح بذلك إعلاميا بعد لقاء برشلونة الأخير، إلا أنه صُدم وهدفه إصطدم بخيارات رونار الذي فضل إعادة أزارو وتجريب الكعبي بدلا منه.
النصيري يحلم بالمونديال ويقاتل صباح مساء من أجل الحضور بروسيا، وإجتهاده قد لا يعطي نتيجة إن تشبت الناخب الوطني ببوهدوز وأزارو وحتى الكعبي مع الحسم المطلق في إسم بوطيب كمهاجم رسمي وقار.