رغم انه النادي الذي لعب له الأسطورة كرويف وغيرهم من عمالقة الكرة الهولندية في زمنها الجميل إلا انه لم يعد حاليا بتلك القامة والقيمة، خاصة حين يصل الامر بجماهيره لاستهداف لاعبيه و خاصة الأجانب منهم بالسب و الهتاف العنصري و الأكثر من هذا بالضرب.
لذلك لا يوجد ما يلزم حكيم زياش بمزيد من الصبر على تحمل مثل هذه الأجواء المتوترة ولا ما يرغمه على تحمل ما لا يطيق داخل ناد فقد شهية الألقاب والبطولات.
على زياش اتخاذ قرار عاجل وحتى قبل المونديال ترك اجاكس ومغادرة بطولة لا تليق بموهبته والتطلع لمغامرة واختبار أكثر قوة .