يتطلع المدون المغربي سعد عبيد لزيارة 26 نجما بعالم كرة القدم خلال 26 يوما وفي 26 دولة مختلفة لدعم ملف بلاده لاستضافة مونديال 2026، وهو تحد بدأه بلقاء صامويل إيطو وأندريس إنييستا.
واقترح عبيد الفكرة وأسماها "مايمكنش (مستحيل) 2026" ردا على من يقولون إن المغرب لا يمكنه تنظيم المونديال، من أجل الحصول على دعم لاعبين من كل العالم لتحفيز الملف المغربي.
ويحمل عبيد معه كرة خالية من الهواء وتقوم فكرته على أن يضخ كل نجم سيلتقي به نفسا من الهواء بداخلها حتى يعود بها وهي منتفخة بعد انتهاء الرحلة وأن يرشح كل لاعب سيقوم بلقائه آخر كي يكون المحطة التالية لعبيد.
وبدأ عبيد الرحلة في قونيا (تركيا) حيث يلعب الكاميروني صامويل إيطو في نادي قونيا سبور، وهو من ضمن سفراء الملف المغربي.
ورشح إيتو أندريس إنييستا وليونيل ميسي، ثنائي برشلونة مما دفع المدون المغربي للانتقال على الفور لكطالونيا.
وهناك صور مقطع فيديو آخر له مع إنييستا ونشره على صفحته بموقع (فيسبوك) والأخير ينفخ الكرة ويقترح عليه لقاء الإسباني ديفيد دي خيا والبرازيلي رونالدينيو.
وقال إنييستا في التسجيل "المغرب بلد كبير.. لم أحظ بفرصة زيارته مرات كثيرة، ولكني أود الذهاب إليه وأن أتمكن من التعرف عليه".
وترشح المغرب للمرة الخامسة لاستضافة المونديال وسيواجه ملفا مشتركا للولايات المتحدة مع المكسيك وكندا.
وسيتم اتخاذ القرار في 13 يونيو المقبل عشية انطلاق مونديال روسيا، في مؤتمر الفيفا بموسكو، من خلال تصويت سيشارك فيه كل الجامعات والاتحادات الوطنية (207 بعد استبعاد المرشحين) التي لها حق التصويت.
ADVERTISEMENTS
المغرب 2026: فكرة مدهشة لسعد عبيد
مواضيع ذات صلة
أخر المستجدات
- الرجاء يهنئ البركاني على رئاسة الوداد
- مباشر.. أزمة وليد الركراكي مع المنتخب المغربي.. هل حان وقت التغيير ؟
- شابي ألونسو يعلن استمراره مدربا لباير ليفركوزن الموسم المقبل
- هل يعيد إبراهيم دياز عبد الحميد صبيري للعرين؟
- ما بين إبراهيم وزياش
- هروي ينتظم في التدريبات الجماعية يوم الثلاثاء المقبل
- أتلتيكو مدريد يجدد اهتمامه بمزراوي
- تيمور يطمئن زياش والأهلي يغريه
- الجامعة تنفي و"ليكيب" تؤكد: 5 منتخبات تريد هيرفي رونار من ضمنها المغرب
- 10 أسود الأغلى في موسم 2023 / 2024
ADVERTISEMENTS
الاكثر تقييم
ADVERTISEMENTS
تنبيه هام
تؤكد «المنتخب» أنها تمنع منعا باتا استنساخ أو نقل أو نشر مواضيع أو صور منقولة من نسختها الورقية أو من موقعها الإلكتروني سواء بشكل كلي أو جزئي، أو ترجمتها إلى لغات أخرى بهدف نقلها إلى الجمهور عبر أي وسيلة من وسائل النشر الإلكترونية أو الورقية… وكل مخالف لذلك سيعرض نفسه للمتابعة أمام القضاء وفق القوانين الجاري بها العمل.