كل مرة يتواجد فيها في البطولة البلجيكية إلا ويقدم نفسه على أنه لاعب كبير ونجم فوق العادة يكتسح الجوائز الفردية ويتصدر لائحة الإستفتاءات.
إلا أنه لم يكن بنفس التوهج لا رفقة بنفيكا حيث أهدر فرصة عمره في التالق ولا في إسبانيا بعدما أدارت له العديد من الأندية ظهرها.
إنه المهدي كارسيلا الذي خدع غيرتس والطوسي والزاكي ومؤخرا رونار ببعض لوحاته المهارية الخادعة رفقة الفرق التي يلعب لها وتحديدا ببلجيكا إلا انه لغاية اليوم لم يقدم رفقة الأسود ما يبرر له الهالة التي رافقته يوم ضمه لمنتخب الأسود.
فهل ينجح المهدي مرة أخرى و يكسب عطف رونار ليحضر بروسيا.