كما كان متوقعا حافظ جوفنتوس على درع الأسكوديتو وتوج بطلا قبل دورة من نهاية الكالشيو، عقب ظفره بالنقطة التي كانت تنقصه إثر تعادله مع مضيفه روما سلبا بملعب الأولمبيكو.
اليوفي والذئاب خرجوا أحباب بلا غالب ولا مغلوب، لكن السيدة العجوز حققت الثنائية على ذات الملعب في ظرف 5 أيام.
المهدي بنعطية بقي إحتياطيا بعدما كان عريس وبطل نهائي الكأس ضد الميلان، وإحتفل مع رفاقه بالدرع المستحق محققا الثنائية للموسم الثاني تواليا رافعا عدد ألقابه المحلية مع اليوفي إلى 5.