هذا الفتى الواعد محظوظ مع فريقه ومهزوم مع المنتخب، ففي الوقت الذي شكل مع فريقه ظاهرة الموسم بالصعود إلى الدرجة الفرنسية الأولى رفقة ريمس ونال معه ثاني هداف في الموسم بـ 17 هدفا وحقق بالتالي حلما رائعا، يكون رشيد العليوي قد خسر أحلامه الكونية لقدر الإصابة التي وضعته خارج عرين الأسود مع أنه هداف رائع وسيكون أفضل في المواسم المقبلة، والعليوي في نهاية المطاف خسر رهان المونديال من وحي قدر الإصابة مع أنه كان أولوية هجومية  ، وفي النهاية كان موسم العليوي رائعا بكل المقاييس التي منحت لفريق تتويج الصعود . 
- لعب 38 مباراة (3165 دقيقة) وتلقى إنذاراين وسجل 17 هدفا كما لعب مباراة واحدة عن كأس العصبة (90 دقيقة).