تعذب في الهجوم ولم يجد الحلول كثيرا، وعجز عن التهديد، قد يكون حاضرا على المستوى التكتيكي ، من خلال الضغط الذي يقوم به على المدافعين، لكن ذلك ليس كافيا بالنسبة  لمهاجم، حيث يبقى مطالبا أن يكون ناجحا وله حس تهديفي، لذلك لم ينجح بوطيب في التهديد ولا التهديف للمباراة الثانية على التولي، و أكد أنه من المهاجمين الذين يعجزون عن خلق الحلول الفردية، بل ينتظر الهدايا من زملائه للتسجيل.، علما أن رونار غيَره في الدقيقة 60.