الذي يعود لإحصائيات مباراة المغرب والبرتغال أو حتى لمختصرها سيقف على حقيقة أن عميد الفريق الوطني وقائد خط الدفاع كان أكثر حضورا على مستوى تهديد مرمى الحارس البرتغالي من خالد بوطيب أو حتى من أيوب الكعبي الذي حل مكانه.
بنعطية تواجد في ختام أربع هجمات واحدة بالشوط الأول وثلاثا بالشوط الثاني، ولم يحالفه الحظ في ترجمة أي من هذه الفرص الأربع لهدف فيما كان بوطيب وراء محاولة واحدة للتهديف ولم يكن الكعبي وراء اي فرصة.