بما أنه مرتبط بعقد مع الجامعة حتى 2022 وهذا ما كشفه لنا أكثر من مصدر،فإن المنطق والواقع يفرضان عليه  احترام العقد وأن يستمر في مشروعه طالما انه وجد كل مسببات النجاح هنا.
رونار وبحسب البعض يزيد من الغموض حول مستقبله مستغلا الترويجات الإعلامية التي تتحدث عن كونه اسما مطلوبا في منتخبات عربية وإفريقية للرفع من أسهمه والزيادة في راتبه وهو ما كان من الممكن مناقشته بطريقة مختلفة غير لي الذراع.
رونار يرغب في تجاوز سقف 130 مليون أي ان يقترب من راتب غيرتس مع جامعة علي الفاسي الفهري.