الحقيقة التي تهم رونار لابد و أن تستوردها من الصحف الفرنسية، وهذا ما سارت عليه لوباريزيان و لوفيغارو واللذان جزمت بلغة الحسم بقاء المدرب الفرنسي مع المنتخب المغربي.
و قالت لوفيغارو أنها واثقة من استمرار رونار مدربا للأسود و على أنه لم يكمل المشروع الذي جاء من أجله و الحلم الكبير و هو التتويج الثالث بلقب الكان مع منتخب افريقي مختلف وترى الصحف الفرنسية أن الفرصة مواتية مع الجيل الحالي للأسود ليقول كلمته في الكامرون ويتوحدج بطلا لافريقيا.