قدم الغابوني مالك ايفونا شروطه لإدارة الوداد من أجل تأكيد عودته للفريق و سد الفراغ الهجومي الذي يعرفه النادي.
ايفونا زمان ليس هو ايفونا اليوم واللاعب الذي جرب العقود الفخمة اكيد له مطالبه المالية المختلفة والتي لا تتطابق مع توقيعه السابق.كما انه اقترح اللعب معارا لموسم واحد وهو ما رفضه الناصري.
و من يدري لعله يكون الدجاجة التي تبيض للوداد ذهبا من خلال عودته و نجاحه وبعدها إعادة بيعه والاستفادة من هذا كما كان الحال يوم غادر للاهلي و منه للصين اذ تقدم الوداد بمبلغ 500 مليون لشراء عقده من فريقه الخالي.