حال نهضة بركان لم يعد يريح، بعد رحيل أيوب الكعبي، الذي اختار الانتقال للبطولة الصينية، إذ اضطر الفريق البركاني ليستأنف المنافسة الإفريقية بدون نجمه السابق الكعبي.
نهضة بركان واجه البور سعيدي المصري في مباراتين عن الجولتين الثالثة والرابعة ، ولم يسجل  أي هدف، إذ تعادل في الأولى سلبا وخسر في الثانية بهدف للاشيء، وظهر أن هجوم الفريق البركاني عاجزا عن التسجيل، حيث ترك الكعبي فراغا كبيرا في هذه الجبهة، وهو ما يطرح علامات استفهام كبيرة حول مدى قدرة الفريق البركاني على التأقلم مع غياب الكعبي، وكذا حاجته للتعاقد مع مهاجم من قيمته.