فرض جيبور مطالبه المالية على سعيد الناصيري وألزم الأخير بما اشترطه أول يوم في المفاوضات وهو أن يتقاضى نصف مليار عن كل عام يحمل فيه ألوان الفريق.
هذه القيمة المالية تضاعف 5 مرات ما كان يتوصل به جيبور اول مرة لعب فيها للوداد وهو ما يبرز الطريقة السيئة لتدبير العلاقة معه لأن المكتب المسير كان من الممكن أن يمدد لجيبور في تلك الفترة دون ان ينتفض اللاعب وبحس بقيمته وبملي شروطه.
في نهاية المطاف الوداد تعاقدت مع لاعب عاطل منذ مدة عن اللعب وفاشل في آخر التجارب وما تعرفه عنه هو انطباع قديم.