ساءت العلاقة بين مدرب فاينورد فان بروكخوست والدولي المغربي سفيان أمرابط، والنتيجة إستبعاد اللاعب من آخر ثلاث مباريات للفريق.
أمرابط إحتج على تهميشه وعدم منحه فرصة اللعب كرسمي رغم فراغ وسط الميدان، وآماله لتعويض رحيل كريم الأحمدي تبخرت بقرار المدرب الذي واصل وضعه في كرسي الإحتياط والإعتماد عليه فقط لدقائق معدودات.
ردة فعل سفيان وإستياؤه من وضعه لم تعجب فان بروكخوست الذي طرد اللاعب وأخرجه من حساباته ووضعه على لائحة الإنتقالات، حيث من المنتظر أن يكون أمرابط في مفاوضات مع بعض الأندية رغم ضيق هامش الإختيار بسبب إغلاق الميركاطو في عدة دول.