العرض الرائع والمستوى الجيد الذي قدمه سفيان بوفال في آخر مباراة لصيلطا فيغو بملعب ليفانطي رغم دخوله كبديل لقرابة نصف ساعة، سيرفع من معنوياته وأسهمه قبل الإصطدام الملتهب ضد أتليتيكو مدريد.
الروخي بلانكوس ليس في أفضل أحواله وبدايته في الليغا ليست مثالية، والإنتصار الثاني تواليا هدف أصدقاء غريزمان للبقاء في كوكبة المطاردة.
بوفال سيكون ورقة رابحة مجددا وسيزج به المدرب على الأرجح في الشوط الثاني، وشغبه وإستفزازاته ومراوغاته ستجد صرامة من الدفاعي الصارم والحاد بقيادة الأوروغوياني غودين والمونتينيغري سافيتش.