عادة سيئة لاحقت الفرق الصاعدة، وهي المصعد الذي يعيدهم، لحيث حملهم ولعل ما تجرعه الراسينغ الموسم المنصرم وخنيفرة والمولودية الوجدية مرارا والجمعية السلاوية وغيرها من الفرق يمثل هاجسا مقلقا للفريق الحريزي ومعه سندباد الشرق.
التجارب السابقة أكدت أنه يصعب على الصاعدين الصمود لفترة طويلة وإن لم يعودا من حيث أتيا فعلى الأقل يهبط واحد منهما.
برشيد والسندباد سيكونان تحت المجهر لتأكيد أن النظرية ليست علما صحيحا وعلى أنه بالإمكان أن يتورط غيرهما في شر الهبوط والعودة لقسم المظاليم.