غريب ما يحدث فعلا من خلال الضجة المثارة حاليا على اللاعب النيجيري باباتوندي وحكاية الكوطة الدولية التي راج أنه لا يتوفر على شرطها وهو 10 مباريات خلال آخر 3 سنوات رفقة نسور نيجيريا.
الذين روجوا لهذا المعطى أكدوا أن باباتوندي لعب 7.مباريات فقط والوداد زود الجامعة بشريط المباريات الخاصة باللاعب والذي يستجيب المطلوب وهو ما كان سببا في تأهيل اللاعب من طرف لجنة الرخص .
قبل باباتوندي عاش الوداد نفس الحكاية مع مواطنه شيكاطارا واستغرق السجال وقتا طويلا .
السؤال المثير هو كيف أن فريق بحجم الوداد لا يتحرى في سجل اللاعبين المتعاقد معهم قبل التوقيع والدليل هو ما حدث مع الايفواري واطارا مؤخرا وقبله التونسي الدراجي وكلاهما اضطر لفسخ عقديهما بعد التوقيع بسبب الكوطة الدولية.