اتذكر جيدا هذا اللاعب الذي اثار الكثير من المشاكل خلال فترة تواجده مع المنتخب الوطني و خلافاته من الشماخ وكذا الأجواء التي كان يخلقها داخل المعسكرات .
الحمداوي و في خريف الممارسة أساء لنفسه من خلال تحوله تارة لوكيل غير معتمد تارة يعرض لاعبين على فرق وطنية وتارة أخرى مدير رياضي بلا تكوين كما حدث مع الحسيمة.
الحمداوي أخلى بالشباب الحسيمي وسط الطريق وتسبب له في صفقات كارثية لاسماء نكرة وغادر الفريق بلا استئذان.
اللاعب عاد ليتدرب رفقة اكسلسيور بهولندا تاركا الشباب يغرق وما هكذا تكون اخلاق الفرسان واللاعبين الكبار.