لطالما أكد خوان غاريدو أنه يتمنى أن يقود الرجاء للقب قاري، فبعد أن فاز بلقب كأس العرش، فإن كأس الكونفدرالية تبقى عز طلبه، خاصة بعد العروض الجيدة التي قدمها النسور، وكذا الاختبار الذي يبقى نوعا ما سهلا.
والظاهر أن أطماع غاريدو قد كبرت مع توالي الأدوار، وقال في تصريحات سابقة أن اللقب الإفريقي يدخل ضمن اهتماماته وطموحاته، خاصة بعد التغييرات التي عرفها الفريق، سواء على المستويين الإداري أو البشري، فهل سيحقق غاريدو حلمه بالصعود على منصة التتويج القاري، بعد أن تذوق حلاوة التتويج المحلي مع الرجاء؟