غادر مالقا مبكرا مسابقة كأس الملك وودع من الدور الثاني على يد ألميريا بملعب لاروزاليدا 1-2.
الإقصاء لم يشارك فيه الحارس منير المحمدي الذي أعفي وتابع اللقاء من المدرجات، بينما حضر الثلاثي المغربي عبقار وبولهرود وبوسفيان في التشكيلة الأساسية، وكان بوسفيان الأبرز والأنشط وتمكن من إصطياد ضربة جزاء في آخر لحظات الشوط الأول أتى منها الهدف الوحيد لفريقه، بينما جاء أداء بولهرود وعبقار متوسطا مع تسبب الأخير في ضربة جزاء.