يذكر الجميع أن المدرب هشام الدميعي غادر في آخر ظهور له مع فريق مغربي وهو أولمبيك اسفي قبل موسمين مباشرة بعد تضييع لقب كأس العرش في العيون أمام المغرب الفاسي.
اليوم الدميعي في بداية صحيحة وانتصار ثالث على التوالي وفي طريقه لنهائي آخر و هو ما لم يحققه أي مدرب مع القرش المسفيوي.
فهل يفلح ابن مراكش في تجاوز المطبات المتبقية ليثأر لنفسه و يتوج بالكأس التي جرده منها السكتيوي ونمور الماص؟؟