دخول إحترافي سيئ لثنائي الفتح الرباطي الذي عبر الصيف الماضي للضفة الأوروبية، وإختار ركوب سفينة التحدي بالقارة العجوز عوض المنفى الخليجي.
بدر بولهرود ونايف أكرد يعانيان بشدة ولا يجدان موطئ قدم داخل فريقهما ديجون الفرنسي ومالقا الإسباني، إذ يظلان خارج حسابات مدربيهما ولا يظهران في لوائح المباريات إلا نادرا.
بولهرود لم يلعب سوى نصف ساعة في 6 مباريات بالليغا2 والمدرب مونيز إستبعده من عدة لقاءات، والوضع ذاته يعيشه أكرد مع ديجون الذي لعب مباراة واحدة فقط كرسمي لتعويض غياب أحد زملائه، فيما جلس في مقاعد الإحتياط والمدرجات في بقية المباريات.
ورغم أن ديجون ومالقا من الفرق المتوسطة والمحدودة بفرنسا وإسبانيا إلا أن ثنائي الفتح الرباطي لم يقو على فرض الذات والإقناع، وسقط ضحية لهيب المنافسة على المقاعد الرسمية وحتى الإحتياطية.
وعجز عدة لاعبين من الفتح عن النجاح وتحمل الضغط في تجاربهم الإحترافية بعد مغادرة الفريق، بإستثناء مروان سعدان الذي يلعب للموسم الثالث تواليا كرسمي مع ريزي سبور التركي، ومراد باطنا الذي يقنع ويترك بصماته المؤثرة مع الوحدة في البطولة الإماراتية.
ADVERTISEMENTS
صادرات الفتح تشكو لهيب المنافسة بأوروبا
مواضيع ذات صلة
أخر المستجدات
- مزراوي يستعد للعودة من باب القمة
- 3 أندية مغربية مهددة بخصم نقاطها من الفيفا
- هل منهم من شاهد المراهق البرازيلي أندريك ؟
- إبراهيم دياز: إنها البداية فقط القادم أفضل
- صهيب درويش ثابت في موقفه بالإستمرار مع الأولمبيين
- الصفاقسي التونسي يفاوض المدرب المغربي عادل رمزي
- مباراة عنيفة فاز فيها رديف منتخب المغرب للفوت صال على إيران
- معنويات أمرابط في العالي
- الوداد يمنع الصحافة من حضور جموعه العامة
- فوزي لقجع يعقد إجتماعا طارئا مع الناخب الوطني
ADVERTISEMENTS
الاكثر تقييم
ADVERTISEMENTS
تنبيه هام
تؤكد «المنتخب» أنها تمنع منعا باتا استنساخ أو نقل أو نشر مواضيع أو صور منقولة من نسختها الورقية أو من موقعها الإلكتروني سواء بشكل كلي أو جزئي، أو ترجمتها إلى لغات أخرى بهدف نقلها إلى الجمهور عبر أي وسيلة من وسائل النشر الإلكترونية أو الورقية… وكل مخالف لذلك سيعرض نفسه للمتابعة أمام القضاء وفق القوانين الجاري بها العمل.