خلق نيمخن الممارس في الدرجة الثانية المفاجأة وأقصى أكسيلسيور من الدور الأول لكأس هولندا بعد التفوق عليه 3-2 بعد اللجوء للشوطين الإضافيين.
اللقاء عرف مشاركة بعض اللاعبين المغاربة من الجانبين كحدوير، مسعود، أشهبار ومنير الحمداوي، الأخير ظهر لأول مرة مع أكسيلسيور بدخوله كبديل في الشوط الثاني، وكان قريبا من إهداء التأهل لفريقه في الوقت بدل الضائع لكن تسديدته صدتها العارضة، ليضيع محاولة سهلة ويثير غضب مدربه، ويهدر كرة التأهل قبل أن تنقلب الطاولة بعدها ويخطف نيمخن بطاقة العبور بهدف ثالث في الشوط الإضافي الثاني، علما أن أشهبار كان مسجل الهدف الأول من ضربة جزاء.