منذ تطبيق الاحتراف عصفت لعنة التتويج بدرع البطولة  ل 4 أسماء لم يشفع لها أنها قودت فرقها لاعتلاء البوديوم فتمت اقالتها في الموسم التالي.
راح فاخر ضحية للبطولة بعد أن قاد الرجاء للتتويج فانتهى به الحال في الموسم التالي خارج اسوار القلعة الخضراء تاركا منصبه البنزرتي.
العامري بدوره لم يسلم من المقصلة ذاتها في ثاني موسم مع المغرب التطواني إذ غادر بدوره تاركا منصبه للوبيرا.
بعدها سيحل الدور على عموتا الذي سيغادر الوداد بعد أن قاده التتويج بثنائية تاريخية فترك بدوره منصبه للتونسي البنزرتي واليوم ادريس لمرابط البطل يترك مكانه لتونسي اخر و هو احمد العجلاني وهنا تظهر المفارقة كون التوانسة محظوظون بتدريب الفريق البطل وتعويض المدربين المغاربة بعد التتويج مباشرة.
وحده الركراكي سلم من شر هذا النحس والسبب هو أنه مع فريق استثنائي اسمه الفتح الرباطي.