لن نتيه طويلا بحثا عن المقارنات و سنخص بالذكر حالة واحدة تبرز الظلم الكبير الذي تعرض له اللاعب نبيل الزهر مع هيرفي رونار.
حالة المهدي كارسيلا الذي كان محظوظا بالتواجد في المونديال كما كان محظوظا بالكان وغيرها من المناسبات الكبيرة دون ان يقدم و على امتداد كل السنوات التي لعبها إضافة كبيرة للمنتخب المغربي.
الزهر الذي دخل تاريخ الليغا باحتلاله الصف 18 من بين المهاجمين و الهدافين الأفارقة في هذه البطولة يستحق نصف فرصة من الناخب الوطني ،لأنه غير معقول ان لا يكون لاعب بهذه القيمة و لو مع التشكيل الموسع لمنتخب الأسود.