على ما يبدو أن الوداد اختار المدرسة الفرنسية اسلوبا وتكوينا وهو ما يبرره حجم وكم الأطر الفرنسية المتواجدة في مركب بنجلون.
المدرب روني جيرار اختار مساعدين من فرنسا وهما نيكولا لورون وبيرنارديت جيرار إضافة للمدير التقني الآن أوليو والمدير الرياضي نويل توزي.
مصادر المنتخب أكدت أن كلفة كل هؤلاء شهريا تفوق 100مليون سنتيم، ليكون أغلى طاقم طبي في  تاريخ البطولة منذ نشأتها.
فهل تتوافق المدرسة الفرنسية بطلة العالم مع مطالب الجماهير؟