المتابعة و الشخصية التي اكتسبها الفريق قاريا و الاستقرار التقني المهم بقيادة إطار وطني أصبح يتفاهم من لاعبيه بالاشارة فقط ،و تواجد عدد من لاعبي الخبرة كلها عوامل تؤكد أن الفريق الدكالي بإمكانه أن يكون الحصان الاسود للموسم.
المتتبعون يلومون الدفاع على تقاعسه ورضاه بالوصافة و يروا أنه يملك مقومات الفريق البطل لو يتحلى بقليل من الجرأة.
العلامة الكاملة للفريق مع انطلاقة البطولة مع مباراة ناقصة تضع الفريق الدكالي في رواق مثالي للايمان بحظوظه و ان يضع الدرع نصب عينيه.