هي بعض المقارنات والتشبيهات التي يسقطها أنصار الوداد على اللاعب الليبيري لكثرة اهداره الفرص السهلة وبغرابة كبيرة.
البداية كانت فاتورتها غالية جدا خلال مباراة لم يكن مسموحا فيها بالخطأ أمام فريق سطيف الجزائري و التي كلفت الوداد التفريط في لقبه.
وفي مشهد مماثل عاد اللاعب ليكرر نفس الصور برعونتها أمام اسفي في كأس العرش.
بل أن أكثر ما يعاب على هذا اللاعب زيادة على تضييع الفريق السهلة هو الأنانية المفرطة وعدم لعبه التعاون مع زملائه ومدهم بالكرات الحاسمة.
لغاية الان جيبور خارج الخدمة تماما و لم يبرر قيمة صفقته القياسية.