لم يستثمر رونار على نحو جيد ما حدث بالمونديال وورط نفسه بشكل مجاني في سياق انتقادات كان في غنى عنها.
عبر الاثير وفي التلفزيون لم يخل برنامج من البرامج من قصف ناري لرونار من لاعبين دوليين سابقين ومحللين مغاربة وأجانب توحدوا على أمر واحد و هو أن المنتخب المغربي لعب أسوأ مبارتين له أمام جزر القمر منذ فترة طويلة.
كما كان الإجماع كون رونار فشل في ايجاد الحلول ولم يكن موفقا على مستوى التكتيك. كما انتقدوا اختياراته للائحة.
ملكة العاطفة والمجاملات حضرت في كثير من المداخلات وقصدت استمرار حضور لاعبين انتهت صلاحيتهم وإدارة ظهره العناصر تستحق التواجد مع الأسود.