اذا كان المنطق يفرض على الناخب الوطني استثمار تاريخ الفيفا المقبل ليواجه أحد المنتخبات الأفريقية، فان رونار على عكس هذا تماما يفضل ملاقاة منتخب أوروبي ورفض مقترح مواجهة تونس بملعب رادس.
خلفيات هذا القرار و الموقف لا تبدو واضحة لأن المنتخب المغربي غير مقبل على أي استحقاق خارجي في الفترة المقبلة ، وليس معنيا على الاطلاق بمواجهة مع منتخب أوروبي.