علمنا من مصادر جد مؤكدة أن التفاوض كان الشهر المنصرم وأخذ أبعادا رسمية لضمان مواجهات ودية من العيار الثقيل شهر نونبر أمام منتخب عالمي.
هذا المنتخب هو المانيا التي اقترحت اللعب يوم 17 نونبر إلا أن الجامعة ورونار لم يوافقها التاريخ بسبب المباراة المهمة أمام الكامرون برسم تصفيات الكان يوم 20 من نفس الشهر.
وبهذا يتضح الشيئ الذي منع رونار من قبول مقترحات مواطنة منتخب تونس لأنه مازال يخيم بمواجهة المانشافت او منتخب كبير من نفس المواصفات و يكون من أوروبا.