غالبا ما تتزامن معسكرات الفريق الوطني مع أعياد ميلاد أحد اللاعبين، والدور هذه المرة كان على نصير مزراوي الذي أطفأ أمس الأربعاء شمعته 21.
الأسود إحتفلوا باللاعب بمقر الإقامة في أجواء رائعة ومميزة، وحاولوا إخراجه من جلباب الخجل والإنزواء الذي ما يزال يسطير عليه، ويجعله لا يفارق حكيم زياش.