أمام جيل بنعطية وبوصوفة فرصة أخرى ليؤكد أنه الجيل الذي لا يعترف بالعقدة، والجيل الذي فك شفرات استعصت على غيره.
نجح في تجاوز لعنة الدور الأول لـ "الكان" بالغابون وكان بإمكانه تحقيق ما هو أكبر وأهم لولا سوء الطالع وملعب بورجونتي الكارثي.
وهو نفسه الجيل الذي أنهى عقدة الأفيال التي استغرقت 23 سنة فشل فيها من سبقوهم لحمل نفس القميص في النيل من هذا المنتخب.
وبطبيعة الحال الشفرة الأهم كانت هي التأهل للمونديال بعد 20 سنة من الغياب.
لذلك يخطط العميد بنعطية لإضافة منتخب الكامرون الذي لم نتغلب عليه في السابق للائحة الفرق التي تم الإجهاز عليها.