عاد ليشغل مركز الظهير الأيمن كأساسي، حاول تنشيط منطقته كما عودنا في السابق، لكن آثار غياب المنافسة كانت ظاهرة عليه، إذ لم يتألق كما عودنا في جهته اليمن، على مستوى صعوده ومساندته الهجومية، وإن كان  قد أدى مهمته ، من خلال اجتهاده، على مستوى الدفاع، ومحاولاته الهجومية، ولو أنه بحاجة لمزيد من المنافسة أكثر، إن أراد العودة لمستواه المعهود، علما أنه غادر المباراة في الدقيقة 66.