شرع يونس بلهندة في إسترجاع كامل مقوماته ومؤهلاته التي عُرف بها سابقا مع فريقه الأم مونبوليي الفرنسي، وأضحى يستفيق تدريجيا من السبات والضجر الذي أصاباه خلال الموسم الماضي ودفعه للتفكير مرارا في الرحيل عن العاصمة الأوكرانية كييف.
اللاعب لا يبارح التشكيلة الرسمية لدينامو محليا وقاريا منذ بداية الموسم الجاري وبصمته واضحة في إنتصارات ناديه، وآخرها مساهمته في الإنتصار الأخير في البطولة ضد فولين برباعية وتمريرته الرائعة والحاسمة في الهدف الأول لزميله يارمولينكو.
وكان المايسترو المعول عليه في عرين الأسود خلال كأس إفريقيا للأمم القادمة قد وقع بحر الأسبوع الماضي على أول أهدافه هذا الموسم والذي جاء بالبرتغال ضد ريو آفي من بوابة الأوروليغ.

م.الحداد

ADVERTISEMENTS