يبدو أن قانون المدرب  سيسهم في كثير من التغيرات المرتبطة بتضاريس العارضة التقنية لفرق البطولة وخاصة لمدربين بعينهم.
امحمد فاخر استنفذ كل حظوظه نهائيا مع فريقين مستحيل أن يدربهما فيما تبقى من مشواره التدريبي وهما الجيش الملكي والرجاء .
الأول دربه في 3 مناسبات والأخيرة لم تكن موفقة والرجاء مر منه مرارا وقضيته معه ستكون سببا في عدم تفعيل العودة.
أما الفريق الثالث بطبيعة الحال فهو الوداد لأسباب تتعلق بالانتماء وأشياء أخرى وما على فاخر سوى تكرار ما فعله الطوسي والعامري والزاكي بالهجرة أو انتظار نهاية الموسم ليجرب حظه.