عاد الدولي السابق يوسف سفري لوضعه الطبيعي ومنصبه مدربا مساعدا لغاريدو بتدخل من محمد اوزال ،الأخير دعا الزيات ومدرب الرجاء وعضو من المكتب المسير للقائه وقال له بالحرف" انا من جئت بالسفري والأخير جاء للمساعدة لا لشيء آخر.
يوسف معروف بأخلاقه والاختلاف لا يفسد للود قضية بل هو ايجابي وصحي للفريق."
وتم الاستماع لوجهة نظر غاريدو الذي اقتنع انه منذ التحق له سفري عم الخير الرجاء.
فطويت الصفحة واقتنع المدرب الإسباني بحتمية عودة ابن الرجاء البار لمساعدته نزولا عند رغبة اللاعبين المتعلقين له كثيرا.