اذا كانت الدورة 11 قد حملت الخبر السار للوداد بأن منحته الصدارة التي ظل يبحث عنها منذ موسم عموتا الأول ،فانه على العكس من ذلك رمت بالجيش الملكي وما ادراك ما الجيش الصف الاخير بمفرده وهو شيء ناذر الحدوث إن لم يكن أمرا غير مسبوق بالمرة.
زعيم في القمة هو الوداد ولكن مقابل هذا زعيم في القاع اسمه الجيش.
من يتأمل سبورة الترتيب لا يصدق للوهلة الأولى ما يراه والكل لا يرضيه وضع العساكر.