برغم تعامله الاحترافي مع مكتب الدراسات والافتحاص البلجيكي، إلا أن مسؤولي الفتح الذي كان أول فريق يقوم المكتب بزيارته، رفضوا تسليم كل الوثائق التي طلبها هذا المكتب من اجل افتحاصها.
وجاء رفض الفتح للافتحاص بسبب عدم توصله باي اشعار من الجامعة من أجل التعاون مع مكتب الدراسات البلجيكي في هذا الموضوع، وفقط تم اطلاعه على طريقة العمل بمدرسة الفريق وزيارة مرافقه والتجهيزات التي يتوفر عليها.