بين فترة الإياب التي جمع فيها اكبر قدر من النقاط في الريمونطادا الشهيرة التي  قادت الحمامة البيضاء للبقاء بين الكبار، بعدما وجد رصيد المغرب التطواني فقط محصورا في 6 نقاط .وما يوقع عليه لغاية اليوم في الثلث الاول من أرقام مثيرة ..يكون عبد الواحد بنحساين واحد من المدربين الذين لم تسلط عليهم الأضواء ويشتغل في هدوء تام ودون بهرجة لكن باحصاىيات قوية للغاية.
بنحساين وعلى شاكلة عدد من الاطر الوطنية الشابة قبض على فرصته وهو بعوض بنشيخة وبعده فرتوت ونجح في ان يؤكد أن ما حققه الموسم المنصرم لم يكن ضربة حظ