ــ من أصل 59 مصوتا نال حكيم زياش الصف الأول في 45 مناسبة، وهو ما يعكس الإجماع الذي حازه كأفضل لاعب للموسم الحالي.
ــ أيوب الكعبي الوحيد المحسوب على المنتوج المحلي من حل في المرتبة الأولى مرة واحدة في أحد الإستفتاءات.
ــ زياش سيطر بالطول والعرض على التصويت فنال الصف الأول في استيقاء المدربين والصحافة وحتى الجمهور في الموقع الإلكتروني.
ــ 39 منبرا إعلاميا مغربيا جرى استيقاء رأيهم وأصواتهم في عملية الإختيار وهو أكبر استفتاء ينظم بالمغرب.
ــ 20 مدربا بين من تولى تدريب الفريق الوطني ومن يمارس بالبطولة في قسميها الأول والثاني جرى انتقاؤهم وفق اختيار دقيق لمتابعتهم للاعبين.
ــ الزنيتي تصدر اللاعبين المحليين الممارسين في البطولة خلال عملية الإستفتاء بفارق كبير عن أوناجم.
ــ حارسان تواجدا بين العشرة المتنافسين واحد محسوب على الوداد سابقا وهو بونو والثاني رجاوي وهو الزنيتي بطبيعة الحال.
ــ 302 هو عدد أصوات الفائز بجائزة الأسد الذهبي المغربي في نسختها الأولى.
ــ أشرف حكيمي أصغر لاعب بين العشرة الذين تنافسوا على الأفضل وحل وصيفا.
ــ ورد إسم نور الدين أمرابط كثيرا وإن كان دائما في الصف الثالث ما يعكس شعبية وتعاطف الجميع مع اللاعب.
ــ حضر إسم زياش في اختيارات كل وسائل الإعلام وفي مراكز مختلفة.