يقترب الجيش الملكي من إقناع عميده المهدي برحمة بتمديد عقده، الذي ينتهي الصيف المقبل، وينتظر أن يحسم المسؤولون في مستقبله قريبا، بعد أن قبل بالبقاء داخل القلعة العسكرية.
وكان الرجاء قد أبدى رغبة حثيثة في انتداب برحمة، وفتح باب المفاوضات في عدة مناسبات مع الجيش، دون أن يقنع المسؤولين بانتدابه، الذين تشبثوا له، أمام الدور الذي يقوم به بالفريق.