تجنب الجيش الملكي دخول سوق المنافسة في الانتقالات الشتوية، ولم ينتدب أي لاعب، واكتفى بالتركيبة البشرية التي يتوفر، وجاء هذا القرار لعدة أسباب، أهمها اقتناع المسؤولين باللاعبين الذين يتوفر عليهم، ثم المشاكل التي عرفها الفريق، خاصة التسجيل الصوتي لذي اتهم فيه يوسف قديوي المدرب السابق، محمد فاخر، بالاستفادة ماليا من صفقات بعض اللاعبين.
بالمقابل، فقد غادر الفريق كل من محمد الفقيه ليوسفية برشيد، ويوسف قديوي لنهضة الزمامرة.