حين اتصلت قبل يومين بالمدرب غاريدو لاستفساره عن رحيله عن الرجاء قال لي بالحرف" أنا مازلت مدربا للرجاء والعقد يقول هذا، ولن أتكلم قبل الإنفصال .حين أنفصل يمكن أن أتحدث"
ولغاية اللحظة المدرب الإسباني لم يوقع بعد على وثيقة المغادرة لأن محاميه الخاص رفض مقترحات الرجاء واستلام راتب شهرين أو ثلاثة ويصرعلي التوصل بأكثر من 200 مليون سنتيم التي تمثل رواتبه لغاية نهاية الموسم.
ما يقوم به غاريدو حاليا هو نتاج لما قام به سعيد حسبان يوم حصن المدرب الإسباني بعقد فولاذي وشرط جزائي فيه 400 مليون سنتيم ولم يضع فيه بندا تضعه كافة الفرق هو استلام راتب شهرين عند الطلاق.