الكثير من الجمهور المغربي يلمس غضب واحباط أنس الزنيتي بسبب تجاهله داخل الفريق الوطني وتفضيل رضا التكناوتي عليه.وخلف هذه الحكاية تقف قصة قديمة مردها أن الزنيتي كان حارس المغرب الفاسي وكان التكناوتي صغير السن يأتي للملعب رفقة والده للتدريب مع الفئات الصغرى وهو يتابعه. بل أن التكناوتي كان حريصا على تتبع كل تفاصيل الزنيتي وكيفية أدائه.لغاية اليوم الذي أصبح فيه رضا يافعا وقطع الكثير من المراحل بسرعة وليلعب لكل المنتخبات السنية وينضم بعدها لمنتخب الأسود.
التكناوتي وتطور بشكل لافت واستفاد من تنوع المدربين الذين صقلوا موهبته ومنهم الشقيقان الزاكي وسعيد وفوهامي ولمياغري إضافة لوالده لطبيعة الحال
ADVERTISEMENTS
سر المنافسة القوية بين الزنيتي والتكناوتي
مواضيع ذات صلة
أخر المستجدات
- الشعباني حسم ثلاثة أبعاد باللون البرتقالي
- FIFA وUEFA يبحثان عن إجابات وسط تحقيقات فساد في الجامعة الإسبانية لكرة القدم
- مهاجم يوناني يضايق النصيري
- إنضمام ألونسو الى بايرن الموسم المقبل "شبه مستحيل"
- الصفاقسي التونسي يفاوض عادل رمزي
- حجي ينصح الشباب بالتعاقد نهائيا مع سايس
- الجامعة ل "المنتخب": لا إقالة الركراكي ولا مفاوضات مع هيرفي رونار
- زياش "الورقة الأهم" لغلطة سراي في أبريل
- من بينهم ابراهيم دياز ،..أنشيلوتي يستعيد جميع اللاعبين الدوليين
- كيف سيظهر الجيش الملكي باللوك الجديد؟
ADVERTISEMENTS
الاكثر تقييم
ADVERTISEMENTS
تنبيه هام
تؤكد «المنتخب» أنها تمنع منعا باتا استنساخ أو نقل أو نشر مواضيع أو صور منقولة من نسختها الورقية أو من موقعها الإلكتروني سواء بشكل كلي أو جزئي، أو ترجمتها إلى لغات أخرى بهدف نقلها إلى الجمهور عبر أي وسيلة من وسائل النشر الإلكترونية أو الورقية… وكل مخالف لذلك سيعرض نفسه للمتابعة أمام القضاء وفق القوانين الجاري بها العمل.