الكثير من الجمهور المغربي يلمس غضب واحباط أنس الزنيتي بسبب تجاهله داخل الفريق الوطني وتفضيل رضا التكناوتي عليه.وخلف هذه الحكاية تقف قصة قديمة مردها أن الزنيتي كان حارس المغرب الفاسي وكان التكناوتي صغير السن يأتي للملعب رفقة والده للتدريب مع الفئات الصغرى وهو يتابعه. بل أن التكناوتي كان حريصا على تتبع كل تفاصيل الزنيتي وكيفية أدائه.لغاية اليوم الذي أصبح فيه رضا يافعا وقطع الكثير من المراحل بسرعة وليلعب لكل المنتخبات السنية وينضم بعدها لمنتخب الأسود.
التكناوتي وتطور بشكل لافت واستفاد من تنوع المدربين الذين صقلوا موهبته ومنهم الشقيقان الزاكي وسعيد وفوهامي ولمياغري إضافة لوالده لطبيعة الحال