يبدو أن العامري لم يتخلص بعد من لعنة الهزائم التي عاني منها داخل الخريطيات القطري في تجربة قصيرة حالفها الفشل، لذلك خسر 3 مباريات على التوالي مع الكوكب ومعه بقي الفريق متأخرا في الترتيب لا يملك لا حولا ولا قوة للخلاص والفرار بجلده.
الكوكب هذه المرة مطالب بالرد والفوز أمام السريع كي ينتعش ويتنفس قليلا والمباراة لا تبدو سهلة أمام رجال طارق مصطفى الذين انكسروا في ملعبهم أمام بطل الموسم المنصرم ويرغبون في التعويض، وهو ما سيصعب مهمة فارس النخيل ويحرض العامرى على بذل مجهود مضاعف للفوز.
الزمن: السبت 9 فبراير 2019
المكان: الملعب الكبير بمراكش (س15)