من تابع الرجاء وهو يتحكم في زمام المباراة أمام نجم الساحل علر ملعبه.ومن تابعه كيف سيطر واستحوذ على الكرة أكيد تحسرة حسرة كلها مرارة على ما كان في لقاء الذهاب.
مع كارتيرون الرجاء لم يعد يلعب كما كان الأمر مع غاريدو ب3مساكين ولاعبي ارتكاز.
كارتيرون منح الفريق تدفقا هجوميا عبر الأطراف واعاد هوية الرجاء المستندة الى الاستحواذ والهجمة المنظمة.
رحلة البحث عن الملايير ضاعت في المجمع الرياضي الامير مولاي عبد الله بسبب تعنت الإسباني وفلسفته الزائدة..ولعل هذا لا يشفع له في شيء ما تحصل عليه وما حققه لأنه اضاع على الفريق كنزا حقيقيا.