من بين المفارقات في مسار هذين المدربين الذين ينتميان لنفس المدينة، سيدي قاسم هو كونهما غادرا قبل فترة البطولة في نفس الموسم بعدما أقيل الطوسي من الرجاء وتمت تنحية العامري من الجيش الملكي.
كلاهما فضل أن يستريح ويتنفس تجربة خارجية، إذ التحق الطوسي بالجزائر والعامري بالخريطيات القطري الذي تحصل معه على 9 هزائم وعاد.
وحين قررا العودة للبطولة عادا معا، ليلحق الطوسي بالفريق الفوسفاطي أولمبيك خريبكة ويقبل العامري بتجربة الكوكب إذ إستلما معا المهام مع فريقين غريقين مهددين بالهبوط ليتقمصا دور المنقذ.
ADVERTISEMENTS
الطوسي والعامري غادراوعادا سويا
مواضيع ذات صلة
أخر المستجدات
- محمد سهيل مدربا جديدا لجمعية سلا
- كأس العرش: انتصار مستحق للمغرب التطواني على حساب سطاد المغربي
- كيكي فلوريس سعيد بعودة النصيري دون اصابة
- إلياس فرنسا في انتظار إلياس اسبانيا
- أوناحي عرى على الواقع بطريقته
- الركراكي يخطئ في توظيف رحيمي
- القتالية والرغبة في الفوز للأسود خارج القراءات
- حكيم زياش: في انتظار المزيد
- ابراهيم: إبداع وسط تكثل دفاعي
- علاش زياش خارج السياق ؟
ADVERTISEMENTS
الاكثر تقييم
ADVERTISEMENTS
تنبيه هام
تؤكد «المنتخب» أنها تمنع منعا باتا استنساخ أو نقل أو نشر مواضيع أو صور منقولة من نسختها الورقية أو من موقعها الإلكتروني سواء بشكل كلي أو جزئي، أو ترجمتها إلى لغات أخرى بهدف نقلها إلى الجمهور عبر أي وسيلة من وسائل النشر الإلكترونية أو الورقية… وكل مخالف لذلك سيعرض نفسه للمتابعة أمام القضاء وفق القوانين الجاري بها العمل.